بشرى علي يكتب: “الملا عمر”.
بشرى علي يكتب: “الملا عمر”.
بعد إحتدام المواجهة بينه وبين الولايات المتحدة قرر الملا عمر إقحام رجال الدين في قرار الحرب ، فأستعان بمجلس ” اللويرغا ” وهو مجلس يضم رجال الدين والقبائل …
ولكن هذا المجلس ترك القرار للملا عمر والذي أختار الحرب وعدم تسليم أسامة بن لاdن
مافي سلطة بسلموها كباشي ، السلطة في يد مجلس شورى الحركة الإسلامية سابقاً ولا زالت ، ويبدو أن السودان يتجه نحو صيغة المحاكم الإسلامية في الصومال ، وهذه الجماعة والتي تدعم الحرب السودانية بالفتاوى سوف تجلب كارثة على السودانيين أكبر من كارثة الحرب ، تابعت المحاضرة التي قدمتها هذه الشرذمة من الخوارج وكان حديثهم يدور كله حول الجهاد والإستشهاد وشرعنة الحرب من ناحية دينية ..
صحيح الحضور من المجندين كانوا نيام ولكن هناك شياطين منهم حضروا هذا الدرس ، وعلى الرغم من قلتهم إلا أن بصمات داعش بدأت تلوح في أفق هذه الحرب
قطع الرؤوس
بقر البطون
مهاجمة الأضرحة ونبش القبور ..