لعنات على “طيران” مصر القاتل .. ووصف جيش “البرهان” باحتياطي الاستعمار. 

62
  • لعنات على “طيران” مصر القاتل .. ووصف جيش “البرهان” باحتياطي الاستعمار. 
  • ملايين المتفاعلين مع خطاب البطل القائد “حميدتي”.!!

 

بلو نيوز الإخبارية: بورتسودان – تقرير: احمد الامين الحسن _

ضجت منصة (اكس X) تويتر سابقا بشكل غير مسبوق وحققت الترند الأعلى خلال أسبوع عندما فاق عدد المتابعين لخطاب قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو بعد ساعات فقط من بثه على المنصة اكثر من (3,200,000) ثلاثة مليون ومئتي الف متابع والالاف من التفاعلات، مما يشير لمدى كاريزما القائد محبة المتابعين له بوصفه زعيما استثنائيا في تاريخ السودان الحديث وبطل قومي يعبر عن هموم الغلابة والمهمشين في وطن سيطرت عليه نخب فاسدة وظلت تمثل دور احتياطي الاستعمار.

خطاب تاريخي:

بالرجوع لنموذج من التفاعلات قال ساجد: الخطاب التاريخي للصادق الأمين القائد محمد حمدان دقلو يؤكد أن هذا الرجل عندما يتحدث بعفويته المعهودة وسجيته السليمة والكاريزما الربانية والحضور الطاغي يستطيع أن يصل لقلب وعقل كل سوداني وسودانية.

مصر عدوة بلادي:

وقالت شذى العبير: نطالب من كل مواطنينا المقيمين بدولة مصر الخروج إلى الشارع المصري في تظاهرات حاشدة تدين التدخل العدواني السافر بقصفهم للشعب السوداني ووقف الطيران المصري بالتحليق في سماء السودان سكوتك عن الحق يعطي الحكومة المصرية الحق في التمادي وعدم المساءلة هللو وكبرو في شوارع مصر.

جارة السوء:

وغردت نادية ام محمد: اولاد فوزية في قبضة الدعم السريع من يريد انكار تدخل الطيران المصري في حرب السودان فهذا خياره لكن الحقيقة الدامغة هي ان مصر جارة _السوء لا يهمها موت جميع السودانيين لطالما ان ذلك يوفر لها الماء والغذاء والثروات. اوقفوا الطيران المصري الغاشم على السودان.

خسائر مصر من حرب السودان 46 مليار:

وأورد المغرد محمد حديث تصريح أحمد سمير صالح وزير التجارة والصناعة المصري، للإذاعة القومية المصرية ببلوغ حجم خسائر قطاع الصناعات التحويلية من خام المنتجات السودانية، من ثروات معدنية، حيوانية وزراعية في (6) أشهر الماضية ما يتجاوز (46) مليار دولار. أسهم هذا العجز بشكل واضح في تدني مستمر لقيمة العملة الوطنية وخسائر لا حصر لها للعديد من المصانع التي لها شروط جزائية في حالة عدم الإيفاء بتوفير منتجاتها لدى الشركات الأوروبية والأمريكية والعربية.

About The Author

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *