صاحِب اليراع والخيل السِراع الوليد آدم مادِبو سليل الأشراف رضي اللهُ عنهُم وعنا بهِ أمين.
صاحِب اليراع والخيل السِراع الوليد آدم مادِبو سليل الأشراف رضي اللهُ عنهُم وعنا بهِ أمين.
النور أحمد
ومكائدُ السُفهاءِ واقِعةُ بِهم
وعداوةِ العُلماءُ بِئس المُقتني
فالحُرُ مُمتحنُ بأولادِ الزِنا
طالعتني وهي تُطِلُ بعُنقٍ ممدود كعاهِرةُ تُراقب الزبائن في حواري الخرطوم القديمة أيام الرايات والبغاء تلك الكلمات الممجوجة التي لم يوفق ذاك النكِرة *(مُزمِل أبو القاسِم* )
حاولت جاهِداً مُجتهداً أن أُقارن بين ذا المُزمل إبن الحواري الأثِمة بين حفيد من سطروا التاريخ جداً عن حفيد ،صاحب اليراع والخيل السِراع المُبجل الوليد آدم مادِبو فلم أجد أدني مستوي ثقافي، أكاديمي أو إجتماعي إن شئت فقُل معرفي أُقارن فسحبت المقارنة مُعتزراً لسمو الوليد مادِبو أن يأتي أسمه خلال سقط المتاع والنائحات المُستأجرات فجالت بخاطري أبيات المُتنبي وهي شاخصة تتجلي في ذا الموقف وذاك:
*فالحُرُ ممتحنٍ بأولاد الزِنا*
إن الإدراك الضحل والثقافة المُنحطة لحملة دكتوارة العناقريب ،الحيض والنفاس يجعل من الوليد أدم مادِبو مُتنبي اليوم فهم لايفقهون لهُ قولاً ولن يجاروهُ فِعالاً
أنا ألتمس العُذر لمزمل أبا القاسم وأُم وضاح وأُعيد تلك التفاهات الكلامية المسطورة إلي خواء العقل عن إمتلاك معرفي تحليلي لمعني مُفردة (عُنصرية) .
لُقطاء المركز مُدجنون أن كُل من خالف أسيادهم أو كشفهم فهو عُنصريُ بغيض بل يتمادون في التطاول متناسين أصولهم وتلكم الفوارق الإجتماعية والأخلاقية
فرققاً بأبو وضاح إن وُجد يا أُم وضاح ويا وحامل دكتوراة العناقريب مزمل أبو القاسم رفقاً بنفسك الدنيئة .
إن كلمات الوليد آدم مادبو تحتاج قروناً لتعقلوها عِوضاً عن تفهموها فالفهم لم يُقسم بين حواري ريات البغاء وخمارات أُمدرمان
فهل تصفونهُ بالعنصرية وقد أنصف وهو محط أنظار العالم أجمع ؟؟؟؟
فهل تصفونهُ بالعنصرية وقد كشفكم وكشف زيف خبثكم متحدثاً عن مؤسساتكم الجهوية البغيضة
تتوهمون ذاك ينال منهُ فيا بُعداً
إن كان الشُعراء نظموا الشِعر في زرياب الفرس المُهاب(فرس الوليد مادِبو
فإن السابقون أنشدوا في الوليد وسلفهِ الصالح الشِعر دواوين تُرجمتها العِفة
صدقاً
فيا مزمل أبا القاسم أنت حامِل دكتوراة العناقريب أنت لست بدكتور فمثلك من وصفهم الإنجليز منصفين
PHD. Holder….
أتعي معني أنك حامل شهادة ماذا تعني إ
القرآن وصفكم بصدقٍ فقال
*كالحِمارُ يحملُ أسفاراً*
فهنا تطابق وصف الإنجليز بأنكم حملة رُقع ورقية أُصطلح عليها شهادات لكنها خاوية من غير عِلم وحاملي الأسفار أي الحمير
..أخيراً تلكم التي تأهلت بين جدران المكاتب لتكون كاتِبة تلك التي أعطت إبنها إسماً فجهلنا أبوه كما جهله الجميع *أم وضاح* ولبئس الإبن يحمل أسم أمه نكِرة في مجتمعات تنسب الإبن لأبوه فهل سيكون إبن أُمهِ يا أُم وضاح أم تأهلتي للكتابة في عهد السيديهات والملفات أليس الأحري بك عِوضاً عن إجترار إسم الوليد مادِبو أن تُتسألي من انتِ وتكشفي للناس عن من هو أبو وضاح ؟؟؟؟
وللوليد مادِبو أقول تذكر
الحُرُ ممتحنُ بأولاد الزِنا
النور أحمد
16 رمضان المعظم