علي مجوك: على ابناء دارفور الإنتباه جيداً لمخططات الفلول التى تستهدف ضرب وتفتيت القبائل، ورسالة واحدة محددة .. لا نقبل أي مخطط من “الشيخ موسى”، لضرب مجتمعاتنا مرة اخرى. 

169

الخرطوم: بلو نيوز الإخبارية-

  • علي مجوك: على ابناء دارفور الإنتباه جيداً لمخططات الفلول التى تستهدف ضرب وتفتيت القبائل، ورسالة واحدة محددة .. لا نقبل أي مخطط من “الشيخ موسى”، لضرب مجتمعاتنا مرة اخرى. 

 

  • رسالتي للأهل وابناءنا في دارفور، الإنتباه جيداً لهذه المخططات الكبيرة التى تستهدف ضرب “بعضنا البعض”، واعادة تكرار نفس النهج والسياسات الماضية في تفتيت القبائل.

 

  • رسالاتنا واحدة محددة، “لا نقبل اي عمل مخطط من الشيخ موسى هلال، لضرب مجتمعاتنا مرة اخرى. 

 

  • على قوات مجلس الصحوة الثوري بكل مكوناتها وشبابها وضباطها، في ظل هذه الظروف المعقدة التى نشهد فيها هجمات عنصرية ضد اهلنا وشعبنا السوداني، عليكم الإنتباه إلى المخططات الكبيرة التى يقوم بها بعض الأوباش، لتفتيت مجتمعاتنا.

 

  • كل الحديث الذي ذكره الشيخ “موسى هلال”، وكافة الأمور التى قام بها، لمناصرة عناصر فلول النظام القديم داخل الجيش، وكتائب الإسلاميين الإرهابية الجهوية والعنصرية، التى تضرب في قرى أهلنا، ومواشيهم، وتضرب في جميع أبناء شعبنا، في الخرطوم، وسنار، والجزيرة، وكردفان، وفي غيرها، وجميع الإجراءات التى قام بها “موسى هلال” هى ضد الأهل، وضد كل أبناء الشعب السوداني.

 

  • اذكر الشيخ موسى هلال، ب”أنك كنت يوم من الأيام مستهدف من هذه الفئة، ومجموعات الإسلاميين التى هاجمتك عدة مرات.

 

  • ومنذ الأعوام “2007 – 2008 – 2009” نفس المجموعات ونفس الجهاز والاستخبارات العسكرية، هى التى اعدت ملفك لمحكمة الجنايات الدولية، وانت تعرف ذلك.

 

  • للأسف الشديد، وجدت أن الشهود الموجودين في ملفك المتعلق بالجنائية الدولية، هم نفس الضباط الذين كانوا يتعاملون معك، ونفس الضباط الموجودين الآن في الفاشر وكبكابية وكتم وسرف عمره.

 

  • انا شخصيا قمت بمعالجة هذا الموضوع، وانت كنت بالأمس عدو لهذه المجموعات، ومكثت “4” سنوات في السجن، وتعلم ان الذين خططوا لهذه الأمور، وأصدروا القرارات لضرب “مستريحه” هم نفس المجموعات التى أصدرت القرارات لجمع السلاح، ولم يطبق الا في مناطق شمال دارفور.

 

  • الغريب المؤسف، عندي تنفيذ قرار جمع السلاح، إنسحبت وحدات قوات الأمن والجيش والشرطة، وتركوا أبناءنا لينفذوا هذا القرار، وتم مساومة الأمر والاتفاق واخراجك، وتعويضك مرتان.

 

  • أشكر جميع الأشاوس في قوات الدعم السريع، ومجلس الصحوة الثوري، وكل الشباب السوداني الذين ادركوا مخططات الفلول، وانضموا للدعم السريع.

 

  • النصر قريب، وهو ليس نصرا لقوات الدعم السريع، ولا ل”حميدتي، وعبدالرحيم” وإنما هو نصرا للشعب السوداني، ونحن مؤمنين بأن هذا هو الطريق الوحيد الذي يوحد الشعب السوداني مرة أخرى بإذن الله.

 

  • إستمع إلى حديث مهم للقائد علي مجوك .. يكشف المثير والخطير عن موسى هلال، والجنائية، ومخططات الاستخبارات.

About The Author

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *